مذكرة انسان احترف تحطيم القيود ......
**في هذه المذكرة سوف اطرح عليكم حياة انسان شجاع انسان احترف تحطيم قيود الياس قيود الفشل لم يعترف بالسلبية قط وان اعترف بها وراها تشكل قيدا يعيقه بادر بتحطيم ذا القيد أجل هذا هو الانسان المثالي هذا هو الانسان الذي احترف تحطيم القيود .......ساعرض عليكم هذه المذكرة ... تبعا لتسلسل حياة ذاك الانسان من مرحلة الولادة حتى مرحلة ما بعد الوفاة وسانقل لكم ما رايته بمذكراته اوما ساضع فيها من ذكريات.......بسم الله ابدا........
..... قيد لطالما كان قيدا مؤلما قيد يجلب التعاسة لمن قيد به.. هذا القيد هو قيد الخوف .... ......هذا القيد اكتشفته منذ انفاسي الاولى بالحياة عندما ولدتني امي وجئت لهذه الدنيا بكيت ...... اجل بكيت قال العلماء بكيت لانني استخدمت رئتي لاول مرة بالحياة ..... هل هم صادقون بصدق لست ادري .... هل اصدق ما اسمعه ام اكذبه ..... لكن بفلسفة ساقول أنني بكيت لانني واجهة مشكلتي الاولى بالحياة وهي التنفس للبقاء حيا وقد خفت من تلك التجربة فبكيت.... ففي السابق والدتي هي من كانت ترعاني ضمن نظام رباني محكم ودقيق ...... حينها عرفت معنى الخوف وقيدت نفسي بقيد وهمي من صنع يداي .... لكن بعد فترة عندما وجدت ان التنفس مرتبط ببقائي حيا حطمت قيد الخوف و اصبح التنفس شيئا سلسا بل ان اتبعت نظاما محددا بالتنفس اجد راحتي به .....
( بنظرة مستقبلية من انسان طفل احترف تحطيم القيودو سوف ترون طريقة التنفس هذه بموضوع يحمل عنوان* تنفس لكي ترتاح لا لكي تعيش* ) .....
هنا وفي هذه المرحلة اكتفيت بتحطيم قيد الخوف لدي الخوف من التجربة تجربة حياة جديدة غير سابقتها حياةاعتمدفيها على جسدي الهش الضعيف الذي هوتحت رحمة الرحمن وحفظه ... قيد الخوف هذا حطمته بمطرقة سميتها دع الخلق للخالق وعشت دون قيد بايمان بالله ورحمته ......اكتفي بما كتبت لهذا اليوم من مذكرات انسان احترف تحطيم القيود والى لقاء بالاسبوع القادم ... وكلي أمل انني قد امتعت او افدت بما طرحت
